الثقافة التنظيمية Fundamentals Explained
الثقافة التنظيمية Fundamentals Explained
Blog Article
يتم تحديد القوة في ثقافة الدور من خلال موقع (دور) الشخص في الهيكل التنظيمي.
تتكون الثقافة التنظيمية من سبع خصائص تتراوح في الأولوية من الأعلى إلى الأدنى. ولكل منظمة قيمة مميزة لكل من هذه الخصائص.
استقطاب العاملين الطموحين والمبدعين والمطلوبين لتحقيق أهداف المنظمة.
قم بإزالة أي موظف لا يظهر السلوك اللازم لإرضاء العملاء. تسمح العديد من الشركات لممثلي خدمة الخطوط الأمامية بالبقاء في العمل عندما لا يكونون مناسبين لوظيفة خدمة العملاء.
في مجموعات الأشخاص الذين يعملون معًا، تعد الثقافة التنظيمية قوة غير مرئية ولكنها قوية تؤثر على سلوك أعضاء تلك المجموعة.
هي الثقافة التي تنتشر في مختلف المنظمات مهما كان نوعها، أو طبيعة العمل الذي تقوم به، وعادةً يكون هذا النوع من الثقافة مقبولاً عند كلٍ من الهيئة الإداريّة، والعاملين في المؤسسة، وتحصل على ثقةٍ من كافة مكوّنات المنظمة الداخليّة، والخارجيّة، ويعتمد تطبيقها على وجود العاملين التاليين:
تكتسب الثقافة التنظيمية أهمية كبرى، خاصة أنها تحدد أحياناً مسار الشركة لناحية النجاح أو الفشل، كما تختلف الثقافة التنظيمية بين مؤسسة وأخرى، وليس من السهل تغييرها، خاصة أنها تؤثر على إنتاجية الشركة وأدائها، وبالتالي، ليس هنالك من ثقافة موحدة لجميع الشركات.
تشمل أهميّة وتأثير الثقافة التنظيمية على المنظمات بشكلٍ عام ما يأتي:[٢]
وفقًا لريتشارد بيرين، "الثقافة التنظيمية هي مجموع القيم والطقوس التي تعمل بمثابة الغراء لدمج أعضاء المنظمة".
رضاك عن الثقافة التنظيمية يؤثر بشكل مباشر على سعادتك بعملك، فالثقافة التنظيمية الإيجابية تساعد الجميع على إيجاد الهدف لعملهم والفخر به، في حين أن الثقافة التنظيمية السلبية يمكن أن تجعل حتى الموظف الأكثر حماساً غير سعيد في العمل؛ وأحد أهم عناصر الثقافة التنظيمية الإيجابية هو التوازن بين حياتك المهنية والشخصية، ويمكن للشركات المساهمة في إسعاد موظفيها من خلال احترام حياتهم ككل.
الفرق بين الثقافة المادية وغير المادية الزوار شاهدوا أيضاً
في مثل هذه الثقافة، يتم تحديد معايير وإجراءات المنظمة مسبقًا، ويتم وضع القواعد واللوائح وفقًا للمبادئ التوجيهية الحالية.
تطورت عبر التاريخ دراسات المنظمات، نظراً لتطور أدب الفكر الإداري، بدايةً بالمدرسة العلمية، ومروراً بالمدرسة البيرقراطية، والمدخل السياسي والبيئي، وانتهاءً بالثقافي والمعرفي. وتُعد بداية الولوج في نوع الثقافة التنظيمية السائدة في الكثير من المنظمات في بداية الثلاثينات من خلال دراسات الهاوثورن، إلا أن الاهتمام أصبح متزايداً بها خلال السبعينات والثمانينات، وحتى وقتنا الحالي، نظراً لارتفاع وتيرة المنافسة بين منظمات الأعمال، وفي ظل العولمة والتطور التكنولوجي المتسارع.
عندما اضغط هنا يكون كل شخص يعمل في شركة مسؤولاً عن سلوكه، فهذا يشير إلى ثقافة تنظيمية سليمة، ويتيح مكان العمل المتوازن للموظفين الشعور بالراحة الكافية لنيل الفضل علي أفكارهم والجزاء علي أخطائهم؛ وتسمح المساءلة العلنية الشفافة لكل موظف بالتعلم من التحديات بدلاً من تجنبها، وتعزز المساءلة ثقافة العمل القائمة على العمل الجماعي والتواصل المفتوح والجدارة بالثقة والمسؤولية.